هل من حقوق للسحاقيات

هناك أعداد متزايدة من حالات الجنسية المثلية (أو الشذوذ الجنسى) ظهرت وبدأت وعبرت عن نفسها من خلال مواقع الإنترنت وغرف الدردشة والمدونات , وأصبحت تأتى إلينا مئات الإستشارات هائلة للسلوك الجنسى فى عصر ما بعد الإنترنت والقنوات الفضائية المفتوحة منها والمفضوحة , ولم يكن يخطر ببالنا وجود هذا العدد الكبير من المثليين فى مجتمعاتنا وفى غيرها ,

 ولم نكن نتصور علو صوتهم وحماسهم إلى هذه الدرجة , فعلى قدر ما يلقونه من وصم ونبذ فى المجتمع على قدر ما يبالغون هم فى الإستعراء والتباهى والتفاخر بما يفعلون . وقد بعث أحدهم بمجموعة من الأسئلة والتساؤلات ربما من قبيل حب المعرفة , أو من قبيل توصيل رسائل معينة للمجتمع , أو من قبيل التحدى للقوانين والأعراف والأخلاقيات السائدة والمضادة لميولهم , المهم أنها كلها تستحق التوقف والتأمل والمراجعة فى عصرنا

 
وعادة ما يفترض الناس الكثير من الأمور على الآخرين مغايرو الجنس فمن الضروري الأخذ بعين الاعتبار الفرق بين التوجه الجنسي والتوجه الرومانسي. على الرغم من أننا عمومًا تسير جنباً إلى جنب ، إلا أن هناك حالات لا يشعر فيها الأشخاص الذين ينجذبون جنسياً إلى جنس معين على مستوى عاطفي ورومانسي إلا أنهم على صلة بالعكس.
، وإذا أردت أن يعرف الناس أنك ليسوا كذلك، يمكن إخبارهم بذلك إذا تسنى الأمر إنها عملية مستمرة مدى الحياة

في الواقع حتى لو كانت العائلة والأصدقاء يعرفون الميل الجنسي، ربما يشعر المثلي أو المثلية أنه يرغب بالتصريح عن المثلية الجنسية إلى أشخاص جدد ولكن هنا في هذا الموقع انك تتصرف بكل راحة واذا وجتي نفسك محتاجه لان تخرجي من صمتك هما يمكنك التعبير فستجد هذا الموقع من الاماكن المهمه للمثليات ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسية حيث يمكنك العثور على الدعم وتكوين صداقات. لكل مدينة مجموعات مختلفة

كون المرء مثلي أو سحاقي يعني وجود جاذبية تجاه الناس من نفس الجنس البيولوجي مثلهم. ومع ذلك ، فإن الجنس البشري واسع ومتنوع ، وليس كل الناس الذين ينجذبون إلى أشخاص من نفس الجنس يعيشون حياتهم الجنسية بنفس الطريقة
بعبارة أخرى ، يتم توجيه الرغبة الجنسية نحو جنس واحد والرومانسية تجاه الآخر ومن هنا تستطيع ان تحقق هذا ما الذي تنتظريه ونحن معنا الان في هذا الموقع وهو لكم جميعا فلبدأ .

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *